متحرش هيجان يحسس على طيز ميلف في المواصلات سكس تحرش مصري
قصة نيك محارم نار مع الاخ الممحون كان معجب باخته الجديدة التي سكنت معهم منذ ان ان تزوج ابوه بامها و كم كانت قطعة طرية و مشهية و زبه يشعر به يتحرك كلما رأها و اليوم عندما كانت ممدة في الحديقة و هي ترتدي بكيني يظهر كل جسمها الابيض المشهي و مؤخرتها كانت لا يغطيها شيء تقريبا فلم يستطع ان يفوت هذه الفرصة اخد كاميرا و بدأ يصورها من رجليها الصغيرة الى فخذيها و مؤخرتها البيضاء و ظهرها حتى شعرها الاشقر عندها التفتت و عندما كانت على وشك قلع البيكيني لمحته فنهضت بسرعة و غطت نفسها بفوطة و ذهبت لتصرخ عليه و لاكنها قالت له هذا يجعلنا متعادلين فأنا رأيت زبك عندما كنت تستحم البارحة و يبدو انها كانت تتذكلا شكله لانها عضت على شفايفها وقالت له ما رأك ان تدعكني اراه مرة اخرى و هو كان اكتر من سعيد نزل سرواله و اخرج زبه و هي لم تضيع اي وقت نزلت على ركبتيها و راحت في مص الزب بطريقة قوية جدا و هي تلحس و تمارس فنون المص التي لا تجيدها الا خبيرات البورنو الجنس الملتهب مما جعل البطل يذوب امامها و يستسلم لمحنتها الكبيرة في احى جنس .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة بعها ازال لها ملابسها و بدا في رضع بزازها بكل لدة .. فتح لها رجلها و يدها بدات تلامس كسها و في نفس الوقت يرضع حلماتها بكل شهوة .. فتح لها رجلها و بدا في لحس كسها اااه مشهد يتير فيك الشهوة بكل جنون وضع لسانه بظبرها و بدا برضعه و لحسه اااه ثم ادارها و امسك بمؤخرتها التي كان يشتهيها كل يوم من بل و ادخل زبه المبلل الى داخلها و بدأ يحويها حتى كانت اجسامهم تتخبط مع بعض ثم جعلها تركب له زبه و دخلها و حواها في سرير امها و ابيه من كسها حتى اشبع نفسه جيدا ثم فرغ في فمها .